قال الجنديّ لرئيسه :
“صديقي لم يعد من ساحة
المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث
عنه.".
قال الرئيس :
”الإذن
مرفوض"!!,
“لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من
المحتمل أنّه قد مات".
ذهب الجندي, دون أن يعطي
أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت
حاملاً جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه
فقال:
”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق
منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!”
أجاب الجنديّ محتضراً:
”بكل تأكيد
سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن
يقول لي: كنت واثقاً بأنّك
ستأتي!"
الصديق
هو الذي
يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع
عنك
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه,
كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا
أخطأت و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو
الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر
ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي : هو
الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق
الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح
و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر
بس يا ترا هل الصديق موجود با الواقع ولا بس با الاقصص والروايات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
“صديقي لم يعد من ساحة
المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث
عنه.".
قال الرئيس :
”الإذن
مرفوض"!!,
“لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من
المحتمل أنّه قد مات".
ذهب الجندي, دون أن يعطي
أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت
حاملاً جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه
فقال:
”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق
منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!”
أجاب الجنديّ محتضراً:
”بكل تأكيد
سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن
يقول لي: كنت واثقاً بأنّك
ستأتي!"
الصديق
هو الذي
يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع
عنك
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه,
كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا
أخطأت و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو
الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر
ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي : هو
الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق
الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح
و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر
بس يا ترا هل الصديق موجود با الواقع ولا بس با الاقصص والروايات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟